الوقاية والعلاج
1-الحالات الخفيفة لاتحتاج الى علاج طبي والحبوب ستختفي عاجلا ام اجلا.
2-طمئنة المريض بان حب الشباب واثاره يمكن التخلص منها باستخدام الطرق الحديثة والمتطورة في جراحة التجميل , ولا داعي للقلق, لان الحالة النفسية تفاقم حالة المريض وتؤخر وتبطئ علاجه.
3-عدم عصر هذه الغدد واللعب بها اللذان يؤديان الى انتشار الالتهاب الجلدي وصعوبة العلاج.
4-عدم استخدام المستحضرات الطبية ومساحيق التجميل دون استشارة الطبيب المختص.
5-غسل الوجه بالصوابين الطبيعية مثل صابون الركي (الغار) والخالية من المواد الكيميائية المخرشة للجلد.
6-عدم تناول الادوية والهرمونات بدون اشتشارة طبية.
7-الامتناع عن الاغذية التي يشعر المريض بانها تزيد من نشاط الحبوب وكثرتها.
8-العلاج الطبي من قبل الطبيب المختص
*******************
اولا: المضادات الحيوية مثل التتراسايكلين,السلفا,الارثرومايسين,الدوكسيدار وغيرها وتستخدم موضعيا او عن طريق الفم او حسب ارشادات الطبيب المختص.
ثانيا:المقشرات الجلدية , مثل مركبات الرتنوك اسد وغيرها.
ثالثا:ادوية تقلل الافرازات الدهنية:
مثل ازوريتنوين وهي من مركبات فيتامين Aوتستعمل في الحالات الشديدة لتقليل الافرزات الدهنية في الجسم ويجب ان تاخذ باشراف الطبيب المختص لمنع حدوث المضاعفات والاثار الجانبية للعلاج.
رابعا: المعالجة بالليزر وذالك عن طريق تقشير الجلد سطحيا وازالة
الاثار الناتجة من حب الشباب.
خامسا:السنفرة وذالك عن طريق تقشير الطبقة السطحية للجلد بعدة اليات بواسطة الورق الزجاجي الذي يقوم ببرد الجلد ميكانيكيا وازالة اثار حب الشباب او عن طريق جهاز كهربئي خاص يقوم بنفس الاجراء ولكن يحتاج الى طبيب تجميل متمرس.
م ن ق و ل